 
					نعال شرقي مطرز جلد زيتي فاخر - صتاعة وطنية
						 
		من بين أمواج الجلود، ظهر جلد زيتوني كجزيرة هادئة وسط بحر من الألوان، يحمل في نقشته الماسية ملامح حكاية قديمة.
شكلنا الحذاء بأناملنا كما تتشكل الريح في أشرعة السفينة، كل تفصيلة فية إبداع ، وكل غرزة فيها زمن.
ثم جاء السر الذي يوقظ الحكاية… نعلة طبية مرنة، كنسيم الفجر يلامس القدم، تمتص التعب، وتعيد للخطوة خفتها.
وهكذا صار الحذاء مرآة للأصالة، وجسرًا للراحة… ينتظر أن تعبره بخطواتك.
